لما تتبالم
وانا غايب اتكلموا عني
كان الحنين لعينك
لماذا السيجما ليس لدين اصحاب
كان شمه حمدان
كان حبك اجمل صدفه
وانا عاشقه بلادي
كانك راجل خش ليم رويدا عمر
لما وقعت ما حدش شد ببص لنفسي ما لقيتش حد
كان يمضي كزمان